لرائحةِ المَطر ، أنينٌ موجع ..]
ينخرُ تجاعيدَ الذكرى .. ببعضِ شوق ..
ويبترهــا .. بقافيةٍ تنضبُ أنفاسـها ..
وحدهُ المطر ،
يحمل ذلك الحزن الدافئ ..
ويغتابُ ذاكرةً مبللة بأطيافٍ عابرة !
وحدهـا ناياتهُ الثملة ،
تلملمُ بعضي وتفقدني !
وتذكّرني - دومـًا - أنّي لا زلتُ أموت ..
`
يحمل ذلك الحزن الدافئ ..
ويغتابُ ذاكرةً مبللة بأطيافٍ عابرة !
وحدهـا ناياتهُ الثملة ،
تلملمُ بعضي وتفقدني !
وتذكّرني - دومـًا - أنّي لا زلتُ أموت ..
`
لهُ أن يرشقَ الحروفَ دمعـًا
ولنا الرقصُ معـًا .. في سكرةِ الشتـاء الأخير ..
شآركوني حروف المطر وذكرياته سوياً..